Examples of using "みなさん" in a sentence and their arabic translations:
مساء الخير جميعاً.
لذلك عندما تذهبون إلى العمل
سأطرح عليكم سؤالًا.
مرحباً ، أهل شيكاغو!
النفس الذي نأخذه للتو
إنه النظام الذي يبقيك على قيد الحياة،
دعوت 5,000 من الغرباء،
نستطيع أنا وأنتم أن نتحالف مع بعضنا البعض،
أود أن أقترح عليكم تحدٍ.
مثل معظمكم، فأنا أملك عشرات التطبيقات على هاتفي،
أرجوكم ارفعوا أيديكم، حسنًا جيد. يبدو أنه لديكم معرفة بالأثاث المنزلي.
تماماً مثلما كان خيارك.
هذا النصر هو نصركم.
والأدمغة، كما تعرفون من حياتكم اليومية،
هذا يمثل نموذجًا مبسّطًا عن أدمغتكم عندما تكون في طور العمل.
وبما أنني أقنعتكم بأنه يمكن للزراعة أن تكون جذابة،
ربما رأيت كلبا مثل هذا من قبل،
علي كل حال, أود أن أشكركم جميعاً.
يمكنك دائمًا خداع نفسك برؤية التراجعات فقط
وإلى كل هؤلاء الذين يشاهدوننا هذه الليلة فيما وراء حدودنا، من البرلمانات وقصور الحكم، إلى هؤلاء الذين يتجمعون حول أجهزة الراديو في أركانٍ منسيةٍ في عالمنا، أقول: حكاياتنا تختلف في تفردها، إلا أن المصير الذي يجمعنا واحدٌ، وأن فجر قيادةٍ أمريكيةٍ جديدة قد أطل علينا.
لكنني قبل كل شيء، لن أنسى أبداً إلى من يعود هذا النصر حقيقةً. إنه يعود إليكم. إنه يعود إليكم.
وأعِدَكُم أننا، كشعب، سنحقق ذلك.
ولهؤلاء الأمريكان الذين لا زلت انتظر دعمهم، أقول: ربما لم أكسب تصويتكم، إلا أنني سمعت أصواتكم، وأحتاج دعمكم، وسأكون رئيسكم أنتم أيضاً.
إنني أعلم أنكم لم تفعلوا ذلك لمجرد الفوز بالانتخابات، كما أعلم أنكم لم تقوموا به من أجلي. لقد فعلتم ذلك لأنكم تدركون جسامة العمل الذي ينتظرنا. لأننا حتى في لحظة احتفالنا هذه الليلة، فإننا نعلم أن التحديات التي سيأتينا بها الغد هي الأكثر أهمية في حياتنا الراهنة، حيث نشهد حربين، وكوكباً مهدداً بالخطر، وأسوأ أزمة مالية منذ قرن مضى.
ولكنني سأكون دائماً أميناً معكم حول التحديات التي سنواجهها. وسأصغي إليكم، خاصة حينما نختلف. وفوق كل ذلك، سأطلب منكم المشاركة في الجهود الرامية لإعادة بناء هذه الأمة على نفس النحو الذي اِنتُهِجَ منذ مئتين وواحد وعشرين عاماً؛ حجراً بحجر، وطوبةً طوبة، ويداً أخشنها العمل فوق يد.
وإلى هؤلاء الذين يتطلعون للسلم والأمن، سأقول لهم أننا سندعمكم. وإلى هؤلاء الذين يتساءلون ما إذا كانت منارة أمريكا لا تزال متوهجة بنفس بريقها، أقول أننا الليلة أثبتنا مرة أخرى أن قوة أمتنا الحقيقية لا تكمن في قوة سلاحنا أو في حجم ثروتنا، وإنما تنبع من قوة مبادئنا التي لا تنضب: الديمقراطية، الحرية، توفر الفرص، والأمل الذي لا يذبل.